وفاة سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ – قدوة في العلم والدين
ببالغ الأسى والحزن، تنعى الأمة الإسلامية ودولة المملكة العربية السعودية فقيدًا عظيمًا، وعالمًا كبيرًا، وشيخًا مربيًا، وإمامًا واضح الرؤية، سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ الذي وافته المنية اليوم.
رحيل إمام العلم والتقوى
رحل عنا الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، تاركًا وراءه إرثًا علميًا هائلًا، وأثرًا كبيرًا في قلوب الناس. كان شيخنا الفقيد قدوة في التواضع والتقوى، ومثالًا يُحتذى به في الرضا بقضاء الله.
وفاة إمام الأمة ورمز الورع
رحيل الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ يعد خسارة كبيرة للأمة الإسلامية، فقد فقدت أحد أعلامها الكبار ورمزًا من رموزها الدينية. إنها فاجعة لا تُوصَف، وخسارة لا تُعوض.
وداعًا لعالم الدين والدعوة
رحيل الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ يترك فراغًا كبيرًا في قلوبنا، لكن نأخذ عزاءنا في أن العلماء لا يموتون، بل يبقون حيًّا في أفكارهم وتأثيرهم العميق.
صوت الحق والنصح
كان الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ صوتًا للحق، ونبرة نصح للأمة، وضوءًا ينير دروب الهدى. كان قلبه رحيبًا، وعلمه شافعًا، ونوره يضيء الطريق للجميع.
الدعاء للفقيد وأهله
نسأل الله أن يتغمد الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويُلهم أهله الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.
نعزي أنفسنا والأمة الإسلامية
إننا نحتسب عند الله تعالى أمرنا، ونعزي أنفسنا وجميع المسلمين في وفاة هذا العمود العظيم من أعمدة الدين والعلم. رحم الله الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ وأسكنه فسيح جناته.
