كم ثروة أشرف حكيمي؟! راتب أشرف حكيمي شهريا

أشرف حكيمي هو واحد من أشهر لاعبة كرة القدم في الوطن العربي، ولأنه من الأشخاص المحترفة خارج دولتها ويريد العديد من الأندية المختلفة الحصول عليه، فأصبح لكل فرد فضول كبير في معرفة كم يبلغ عدد ثروته، وكم الراتب الخاص به شهريًا، وفيما يلي سنقوم بعرض لكم كم ثروة أشرف حكيمي، وراتب، أشرف حكيمي شهريا.

كم ثروة أشرف حكيمي؟!

يتساءل العديد من الأشخاص عن الثروة التي يمتلكها لاعب كرة القدم المغربي أشرف حكيمي، والذي يلعب في الدوري الفرنسي في الوقت الحالي، ويتقاضى العددي من الأموال الشهرية بالعملة العالمية، ولذلك يتساءل الجميع حول ثروته.

ولكن لم يتم ذكر من قبل أشرف حكيمي أو أي شخص آخر حول ثورة حكيمي أو أي مصادر أخرى حول ثروته، فهذه أشياء في منتهى الخصوصية ولا يجب لأي شخص أن يتعدى عليها.

راتب أشرف حكيمي شهريا

كما ذكرنا بالأعلى يقوم أشرف حكيمي في هذه الآونة باللعب داخل الدوري الفرنسي، مما يجعل راتبه الشهري باليورو، وتم الإعلان من قبل بعض المصادر الصحفية أن أشرف حكيمي يتقاضى حوالي 738,600 يورو، وهو تاسع أعلى أجر داخل نادي سان جيرمان الفرنسي.

قيمة أشرف حكيمي التسويقية

يتصدر اللاعب المغربي أشرف حكيمي قائمة أعلى خمسة لاعبين عرب في العالم، وتلك القائمة صدرت عن موقع “ترانسفير ماركت”، وبلغت قيمته التسويقية إلى 60 مليون يورو.

معلومات عن أشرف حكيمي

أشرف حكيمي هو لاعب مغربي، ولد 4 نوفمبر 1998م، ويبلغ من العمر في الوقت الحالي 25 عام، ويحمل الجنسية الإسبانية والمغربية، وذلك لأنه ولد داخل إسبانيا لأب وأم مغربيين.

أنضم حكيمي في عام 2006م إلى فريق الشباب في ريال مدريد، وكان يبلغ من العمر حينها 8 أعوام، ومنذ ذلك الحين وهو يتنقل بين الأندية العالمية، فقد قام باللعب في نادي ريال مدريد، كما أنه لعب في المنتخب الوطني بالمغرب، ولكن لك في عام 2016.

وفي عام 2018م تمت إعارته إلى نادي بوروسيا دورتموند، ومنها تم شراءه من قبل نادي إنتر ميلان في عام 2020م وحتى 2021، ومن ثم التحق في عام 2021 بنادي باريس سان جيرمان في فرنسا، والذي يكون به حتى وقتنا الحالي.

اختتمنا الآن مقالنا والذي قمنا من خلاله بمعرفة العديد من المعلومات المختلفة حول اللاعب المغربي أشرف حكيمي، والذي يتساءل العديد عن ثروته المالية بعد أن وصلت القيمة التسويقية الخاصة به 60 مليون يورو، ويجب دائمًا أن نقوم بقول بسم الله ما شاء الله عندما نقوم برؤية أيًّا من تلك الأشياء لكي لا نقوم بالحسد لهؤلاء الأشخاص الذين وصلوا لكل ذلك بالتعب والمشقة.